البراقع ما هقيت ان البراقع يفتننّي لين شفت ظبى النفود مبرقعاتي الله أكبر يا عيون ناظرنّي فاتناتٍ ناعساتٍ ساحراتي في هواهن يا سعد كيف طرحنّي راح عمري من مودتهن فواتي كان مما صابني ما عالجنيّ الوكاد اني خطيرٍ بالمماتي يا سعد خبر ظريف الطول عنيّ كان وده لي بعمرٍ في الحياتي من لحظني بس أهوجس به و اونيّ ما تركني هاجسي لو بالصلاة |